حضور حاشد في ذكرى الثالث على وفاة الحاجة نهاد محمد سراج في برجا
لمناسبة مرور ثلاثة أيام على وفاة الحاجة نهاد محمد سراج، شقيقة رئيس مجلس إدارة مستشفى سبلاين الحكومي الدكتور أحمد سراج وعضو المكتب السياسي في الجماعة الإسلامية الحاج عمر سراج، أقيم في قاعة مسجد الديماس في برجا مراسم الثالث وآين من الذكر الحكيم، حضره عائلىة رئيس بلدية برجا العميد حسن سعد واعضاء من المجلس البلدي ومخاتير واللواء علي الحاج وعضو نقابة المحامين في بيروت سعد الدين الخطيب رئيس مجل سمحافظة الجماعة الاسلامية في جبل لبنان الاستاذ بلال الدقدوقي وامام مسجد الديماس الشيخ الدكتور أحمد سيف الدين والشيخ أحمد الطحش وممثلون عن الاحزاب وشخصيات وحشد من الاهالي والعائلة والاصدقاء وجمعيات وأندية ..
وبعد تلاو آيات من القرآن الكريم للمقرئ خضر سيف الدين والدعاء للفقيدة، تحدث الشيخ أحمد الطحش، فتوقف عند ساعة الموت، فدعا الى “ان نعد أنفسنا الى هذه الساعة، ولهذا الإمتحان الكبير”، لافتا الى “اننا امام فرصة العمر الواحدة التي لن تتكرر ولن تعوّض..”
وأضاف:” نحن أمام مناسبة، وأمام مصاب جلل، فماذا نقول أمام هذه المناسبة، وهي وداع أم، فالأم إسم جامع.. وهي العطف والحنان ورمز العطاء..وربنا ذكرنا بالثلاث، التي قدمها النبي عليه الصلاة والسلام بفترة الحمل والوضع والرضاعة، والتي قال فيها:”أمك ثم أمك ..”
وتابع الشيخ الطحش” رحم الله الحاجة نهاد محمد سراج( أم سليم)، فقد كانت كالسراج المنير الذي أنار لأبنائها دياجير الظلام، كنت معهم ومن حولهم، كنت إبنة بارة وزوجة صالحة وأما حنونة، كنت مثالا للمرأة النقية والتقية والمؤمنة، والمتواضعة، رحلت يا زينة الدار وعلى مثلك تبكي البواكي، لأن الكرام حين يرحلون من حياتنا نذكرهم من خلال حسن سيرتهم وحسن خصالهم..”
حضور حاشد في ذكرى الثالث على وفاة
الحاجة نهاد محمد سراج في برجا
لمناسبة مرور ثلاثة أيام على وفاة الحاجة نهاد محمد سراج، شقيقة رئيس مجلس إدارة مستشفى سبلاين الحكومي الدكتور أحمد سراج وعضو المكتب السياسي في الجماعة الإسلامية الحاج عمر سراج، أقيم في قاعة مسجد الديماس في برجا مراسم الثالث وآين من الذكر الحكيم، حضره عائلىة رئيس بلدية برجا العميد حسن سعد واعضاء من المجلس البلدي ومخاتير واللواء علي الحاج وعضو نقابة المحامين في بيروت سعد الدين الخطيب رئيس مجل سمحافظة الجماعة الاسلامية في جبل لبنان الاستاذ بلال الدقدوقي وامام مسجد الديماس الشيخ الدكتور أحمد سيف الدين والشيخ أحمد الطحش وممثلون عن الاحزاب وشخصيات وحشد من الاهالي والعائلة والاصدقاء وجمعيات وأندية ..
وبعد تلاو آيات من القرآن الكريم للمقرئ خضر سيف الدين والدعاء للفقيدة، تحدث الشيخ أحمد الطحش، فتوقف عند ساعة الموت، فدعا الى “ان نعد أنفسنا الى هذه الساعة، ولهذا الإمتحان الكبير”، لافتا الى “اننا امام فرصة العمر الواحدة التي لن تتكرر ولن تعوّض..”
وأضاف:” نحن أمام مناسبة، وأمام مصاب جلل، فماذا نقول أمام هذه المناسبة، وهي وداع أم، فالأم إسم جامع.. وهي العطف والحنان ورمز العطاء..وربنا ذكرنا بالثلاث، التي قدمها النبي عليه الصلاة والسلام بفترة الحمل والوضع والرضاعة، والتي قال فيها:”أمك ثم أمك ..”
وتابع الشيخ الطحش” رحم الله الحاجة نهاد محمد سراج( أم سليم)، فقد كانت كالسراج المنير الذي أنار لأبنائها دياجير الظلام، كنت معهم ومن حولهم، كنت إبنة بارة وزوجة صالحة وأما حنونة، كنت مثالا للمرأة النقية والتقية والمؤمنة، والمتواضعة، رحلت يا زينة الدار وعلى مثلك تبكي البواكي، لأن الكرام حين يرحلون من حياتنا نذكرهم من خلال حسن سيرتهم وحسن خصالهم..”